Telegram Group Search
كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرةً مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء.!
- ‏لستُ خائفة من الضياع، الجميع يفقدون طريقهم من وقت لآخر، إنه الخوف من عدم إيجاد ذاتي أبدًا، هذا ما يبقيني مستيقظة في الليل.
- ‏أحيانًا لا تود أن تعرف ، ولا أن تفهم ، تريد أن ترتاح فقط.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يتشبث بأوتاره، وكأنها اخر محطاتة
على أرجوحة الزمن تتهاوي مابين الماضي والحاضر،لتذكرني المأسي والخيبات وكأنها تحدثني لأكون اكثر حذرا ًفيما بعد، أظنها لم تعرفني بعد،فهيا اصبحة بداخلي سلسة مترابطه اتحكم بها كا أسطورة عظيمه

جودي ابوت
الخذلان :
أن تخوض حرباً لأجل أحدهم فيقتـلك .
يرسم على نفسي بحدودا كسراب لمن يراه، ليتجاوزهم مهما عصفت بة الحياه، لم أيرسمها بمحض الهروب منهم ولكن لتوخي الحذر من أقناعتهم الكاذبه، فنحن من اخترنا العزلة والوحده لطلب السلام الداخلي، وتنحي جانبا ننزوي ما بين تلك الزوايا الأربعة الوشيكة لتمحيها كدمات الحياة وخيبات المدفونه فيجب علينا أن لا نكذب تلك الحقيقه التي حلت بنا بقساوة.... بأنانيه.. بخشونه... الحقيقة تكمن بداخلنا وليس وهم لنا، سواديتنا نسجتها تراهات الظالين والمختلين وامراض النفسيه، لا يسعنا الا أن نصمت بأشمئزاز لتعفن كلماتهم. نحن صنعتنا ... خلقتنا.. الحياة لنصبح مختلفين كل الاختلاف نحياء ونحييء بما تبقىء من ارقام بأعمارنا

جودي ابوت
Channel photo updated
أجتاز طريقا ًوعره لتفادي مارة السوءتجنباً، وسلك طريقا ً مختلفه بصمتا ً لا يفهم،وشروداً لا يقلق، قطع تلك الأميال لينزوي بمكاناً يشبة رحيله البارد

جودي ابوت
الوضوح حقيقة، فمن يخجل من قولها، يظل مابين الضياع

جودي ابوت
سأخبركم سراً:
أنا أثرثر كثيرا.... لاني لا أجيد الحديث.
جودي ابوت
لا ملجئ لك، ولا مهرب اليك، والمنفى كتابك الذي بين يديك.

جودي ابوت
لا قواعد لتسخين قهوة عاشقهاو ويتفنن بصناعتها، فلاكوب ينتهي لرشفة متلذذها، فرائحتها تسكر وتثمل مقبلها.

جودي ابوت
ذرفتها بين كلماتي ودونتها وأصغتها بكل المعاني، ولم أشكلها! لا همزه تعلوها ولا تثبتها... لا سكونا ً يسكنها.. ولا ضمة تلملم تبعثرها...ولا كسرة ً تخيط كسرها... ولا فتحةً تفتح وديانها وبحاراها... ولا شدةً تشد سقوطها... ولا أنا اتركها تسقط عبثاً... وتذوقتها بشدت ملوحتها خشية ً عليها من تلوثها بأرض السافلين تجنباً، حافظة عليها مابين الرمش والخد تباهياً، وجمدتها بقساوة كبريائي تمردا

جودي ابوت
2025/05/31 17:24:51
Back to Top
HTML Embed Code: